اي رؤية او اجتهادات مقترحة من قبل اي شخصية او جهه او طرف
لا تعترف بالقضية الجنوبية كقضية سياسية فذلك لايعنينا ولسنا ملزمين بها.
فتجاهل ارادة ونضال وتضحيات ومعانات ابناء الجنوب وعدم الاشارة
الى ذلك صراحتا وبكل وضوح من قبل كل التيارات السياسية بمافيهم
شباب التغيير او مناصريهم من المشايخ او احزاب اللقاء المشترخ يعني ذلك استمرار للازمة وتفاقمها.
ولهذا فشعب الجنوب هو صاحب القرار ويجب احترام ارادته .
فالخيرة لشعب الجنوب فهو الوحيد المخول بتقرير مصيرة !
عثمان الزهر
الجنـوب عـشـقـ لا يـنـتهـي!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق